نوال
07-21-2007, 01:36 PM
نجح باحثون ألمان في التوصل إلي سبعة جينات قد تكون هي السبب في الإصابة بالذبحة الصدرية، وذلك من خلال تحليل جيني لأسباب الذبحة الصدرية أجرته الشبكة القومية للأبحاث الجينية في ألمانيا. http://www.asnanaka.com/phpp2/attachment.php?attachmentid=15&stc=1&d=1185014129
وتحدث الذبحة الصدرية نتيجة لعدم وصول كمية كافية من الدم المحمل بالأكسجين لمكان ما في عضلة القلب وفي غالبية الأحيان يكون ذلك بسبب ضيق في الشرايين التاجية نتيجة لتصلب الشرايين، ويشعر الإنسان باعتصار صدره وضيق في التنفس، وغالباً ما يمتد الألم للرقبة، الفك، الذراع، الظهر أو الأسنان، ويصاب بنوباتها عند بذل مجهود كبير أو عند التعرض لضغوط نفسية أو تناول وجبة دسمة.
وأوضح العلماء أن حدوث تغيرات في سبع من المجموعات الجينية قد يزيد من خطر التعرض للذبحة الصدرية، بالإضافة إلى ارتفاع ضغط الدم والبدانة.
وأشار البروفيسور هيريبرت شونكيرت من المستشفى الجامعي بمدينة لوبيك الألمانية، إلى أن هذه المجموعات الجينية تزيد من خطر الإصابة بالذبحة الصدرية بنسبة 20 إلى 30 بالمائة.
وقام الباحثون بتحليل البيانات الجينية لنحو ثلاثة آلاف من مرضى الذبحة الصدرية و بيانات 4500 شخص غير مصاب، وقد عثروا خلال ذلك على العديد من المناطق التي يمكن أن تقوم بمفردها أو بالتداخل مع مناطق أخرى بزيادة نسبة إصابات الأوعية التاجية و خطر الإصابة بالذبحة الصدرية.
وقد استطاع الباحثون من خلال تحليل مجموعة جينية على "الكروموزوم 2 " اكتشاف أن خطر الإصابة بالذبحة الصدرية التي يتسبب فيها تحور جيني في هذه المجموعة يتوقف أيضاً على الإصابة بعوامل إضافية أخرى مثل الإصابة بالبدانة وارتفاع ضغط الدم، مما جعلهم يقولون إن الذبحة الصدرية لا تعود لأسباب جينية فقط و أن إتباع أسلوب صحيح في الحياة يمكن أن يكون بمثابة إستراتيجية للوقاية من الإصابة.
مسكنات الألم لا تسبب الذبحة الصدرية
=====================
أثبتت تجارب معملية أن مسكنات الألم آمنة الاستخدام وأنها لا تسبب الذبحات الصدرية.
وكانت مجلة بريتيش ميديكال جورنال قد نشرت دراسة في وقت سابق، أن مسكنات الآلام غير الاسترودية المضادة للالتهابات ربما ترفع نسبة فرص الإصابة بذبحات صدرية حتى 55 في المائة.
وقد سحب عقار "فيوكس" المسكن للآلام الروماتيزمية من الأسواق تحسباً لتسببه في قتل الآلاف من المرضى، إضافة الى عقار "ايبوبروفين" الذي ثبت أنه يرفع نسبة التعرض لذبحة صدرية لدى مرضى القلب بواقع 24 في المائة.
دواء جديد لعلاج الذبحة الصدرية
==================
نجح فريق من أطباء جامعة الطب التقليدى الصينى بمدينة شانجهاى فى التوصل إلى تركيبة دوائية جديدة من نبات زنبق الفيروز تستخدم لعلاج أمراض الذبحة الصدرية من خلال تقوية الشريان التاجى المغذى للقلب وتوسيع الأوعية الدموية الضيقة.
وأوضح تشاو فونج ماو رئيس الفريق الطبى أن التركيبة الدوائية الجديدة يتم اعطاؤها للمرضى عن طريق الحقن وعلى فترات زمنية متباعدة نسبيا فتساعد على زيادة كميات الدم المتدفقة فى عضلات القلب وتمنحها كل ماينقصها من الأكسجين اللازم للحفاظ على حالتها الطبيعية الحيوية وحمايتها من التلف.
إنجاز طبي جديد في علاج الذبحة الصدرية
=======================
نجح باحثون فرنسيون في تطوير أسلوب جديد لعلاج الذبحة الصدرية عن طريق استخدام خلايا جديدة من جسم المريض وزرعها في المختبر كي تتكاثر على نحو يوفر الكمية اللازمة للحقن في عضلات قلب المريض المصابة بالتلف، بحيث تبدأ بالحركة بنفس وتيرة نبضات القلب.
وأوضح أحد الباحثين أن هذا الأسلوب يمتاز بعدم رفض الجسم لهذه الخلايا كما يحدث في عمليات زرع الأعضاء المتعارف عليها .
بخاخة للتخفيف من آلام الذبحة الصدرية
=====================
أعلنت شركة "phamasol" البريطانية أنها تستعد لطرح دواء خاص بالأوعية القلبية لرش الدواء تحت اللسان علي هيئة رذاذ في بخاخة للتخفيف من آلام الذبحة الصدرية.
وأوضح الباحثون أن هذا الدواء الجديد الذي يطلق عليه اسم "جليتون"وهو مصنوع من مادة "جليسيريل ترنيتريت" كعامل فعال، ويستخدم لتخفيف آلام نوبات الذبحة الصدرية عند بدئها أو لمنعها من البداية.
ويفضل استعماله مباشرة قبل القيام بجهد جسدي أو التعرض لصدمة عاطفية أو لدرجات حرارة منخفضة.
وأوضح الأطباء أن مادة "جليسيريل ترنيتريت" تعمل علي العضلات الوعائية الملساء مما يقلل عودة الدم في الأوردة وتحسين تشبع العضلات القلبية بالدم.
وتحدث الذبحة الصدرية نتيجة لعدم وصول كمية كافية من الدم المحمل بالأكسجين لمكان ما في عضلة القلب وفي غالبية الأحيان يكون ذلك بسبب ضيق في الشرايين التاجية نتيجة لتصلب الشرايين، ويشعر الإنسان باعتصار صدره وضيق في التنفس، وغالباً ما يمتد الألم للرقبة، الفك، الذراع، الظهر أو الأسنان، ويصاب بنوباتها عند بذل مجهود كبير أو عند التعرض لضغوط نفسية أو تناول وجبة دسمة.
وأوضح العلماء أن حدوث تغيرات في سبع من المجموعات الجينية قد يزيد من خطر التعرض للذبحة الصدرية، بالإضافة إلى ارتفاع ضغط الدم والبدانة.
وأشار البروفيسور هيريبرت شونكيرت من المستشفى الجامعي بمدينة لوبيك الألمانية، إلى أن هذه المجموعات الجينية تزيد من خطر الإصابة بالذبحة الصدرية بنسبة 20 إلى 30 بالمائة.
وقام الباحثون بتحليل البيانات الجينية لنحو ثلاثة آلاف من مرضى الذبحة الصدرية و بيانات 4500 شخص غير مصاب، وقد عثروا خلال ذلك على العديد من المناطق التي يمكن أن تقوم بمفردها أو بالتداخل مع مناطق أخرى بزيادة نسبة إصابات الأوعية التاجية و خطر الإصابة بالذبحة الصدرية.
وقد استطاع الباحثون من خلال تحليل مجموعة جينية على "الكروموزوم 2 " اكتشاف أن خطر الإصابة بالذبحة الصدرية التي يتسبب فيها تحور جيني في هذه المجموعة يتوقف أيضاً على الإصابة بعوامل إضافية أخرى مثل الإصابة بالبدانة وارتفاع ضغط الدم، مما جعلهم يقولون إن الذبحة الصدرية لا تعود لأسباب جينية فقط و أن إتباع أسلوب صحيح في الحياة يمكن أن يكون بمثابة إستراتيجية للوقاية من الإصابة.
مسكنات الألم لا تسبب الذبحة الصدرية
=====================
أثبتت تجارب معملية أن مسكنات الألم آمنة الاستخدام وأنها لا تسبب الذبحات الصدرية.
وكانت مجلة بريتيش ميديكال جورنال قد نشرت دراسة في وقت سابق، أن مسكنات الآلام غير الاسترودية المضادة للالتهابات ربما ترفع نسبة فرص الإصابة بذبحات صدرية حتى 55 في المائة.
وقد سحب عقار "فيوكس" المسكن للآلام الروماتيزمية من الأسواق تحسباً لتسببه في قتل الآلاف من المرضى، إضافة الى عقار "ايبوبروفين" الذي ثبت أنه يرفع نسبة التعرض لذبحة صدرية لدى مرضى القلب بواقع 24 في المائة.
دواء جديد لعلاج الذبحة الصدرية
==================
نجح فريق من أطباء جامعة الطب التقليدى الصينى بمدينة شانجهاى فى التوصل إلى تركيبة دوائية جديدة من نبات زنبق الفيروز تستخدم لعلاج أمراض الذبحة الصدرية من خلال تقوية الشريان التاجى المغذى للقلب وتوسيع الأوعية الدموية الضيقة.
وأوضح تشاو فونج ماو رئيس الفريق الطبى أن التركيبة الدوائية الجديدة يتم اعطاؤها للمرضى عن طريق الحقن وعلى فترات زمنية متباعدة نسبيا فتساعد على زيادة كميات الدم المتدفقة فى عضلات القلب وتمنحها كل ماينقصها من الأكسجين اللازم للحفاظ على حالتها الطبيعية الحيوية وحمايتها من التلف.
إنجاز طبي جديد في علاج الذبحة الصدرية
=======================
نجح باحثون فرنسيون في تطوير أسلوب جديد لعلاج الذبحة الصدرية عن طريق استخدام خلايا جديدة من جسم المريض وزرعها في المختبر كي تتكاثر على نحو يوفر الكمية اللازمة للحقن في عضلات قلب المريض المصابة بالتلف، بحيث تبدأ بالحركة بنفس وتيرة نبضات القلب.
وأوضح أحد الباحثين أن هذا الأسلوب يمتاز بعدم رفض الجسم لهذه الخلايا كما يحدث في عمليات زرع الأعضاء المتعارف عليها .
بخاخة للتخفيف من آلام الذبحة الصدرية
=====================
أعلنت شركة "phamasol" البريطانية أنها تستعد لطرح دواء خاص بالأوعية القلبية لرش الدواء تحت اللسان علي هيئة رذاذ في بخاخة للتخفيف من آلام الذبحة الصدرية.
وأوضح الباحثون أن هذا الدواء الجديد الذي يطلق عليه اسم "جليتون"وهو مصنوع من مادة "جليسيريل ترنيتريت" كعامل فعال، ويستخدم لتخفيف آلام نوبات الذبحة الصدرية عند بدئها أو لمنعها من البداية.
ويفضل استعماله مباشرة قبل القيام بجهد جسدي أو التعرض لصدمة عاطفية أو لدرجات حرارة منخفضة.
وأوضح الأطباء أن مادة "جليسيريل ترنيتريت" تعمل علي العضلات الوعائية الملساء مما يقلل عودة الدم في الأوردة وتحسين تشبع العضلات القلبية بالدم.