asnanaka
09-06-2009, 02:44 PM
لعبة الكترونية لتقبل مرضى السرطان الأطفال العلاج الكيميائي
تكنولوجيا واتصالات
تمكنت لعبة الكترونية من مساعدة الأطفال المصابين بالسرطان فهم ما يجري في أجسامهم ومعرفتهم الآلية التي يتم فيها مكافحة المرض الخبيث مما ساهم بزيادة تقبلهم للعلاج الكيميائي .
واقترحت باميلا أوميديار زوجة مؤسس الموقع الإلكتروني eBay تصميم اللعبة الالكترونية فيما نفذت شركة HopeLab الغير الربحية، والتي تستخدم التكنولوجيا في المجال الصحي للأطفال، وبدأت بتجربتها مع مرضى السرطان من الأطفال، ليفهموا أيضاً الآلية التي يتم فيها مكافحة المرض الخبيث.
وتعتمد اللعبة على قيام الطفل بالتحكم برجل آلي، يسير برحلة داخل جسم الإنسان المريض، يقوم بمقاتلة الخلايا السرطانية داخل الجسم، مترافقة مع توضيح وشرح بعض المفاهيم المتعلقة بالمرض، وبعض ما يحدث خلال مراحل العلاج كالعلاج الكيماوي .
ويصف دان نيومان وهو طفلاً في الرابعة عشرة من عمره، ومصاباً بسرطان الدم العلاج الكيماوي بالشيء المزعج الذي ساعدته اللعبة على تحمله أثناء خضوعه للعلاج في مستشفى جامعة ستانفورد الأمريكية.
وتابع بالقول "عندما تشارك باللعبة وتبدأ بقتل الخلايا السرطانية والتي تتخيل أنها داخل جسمك، تشعر بتحسن وتقبل بشكل أفضل على العلاج."
ووزعت الشركة المنتجة حوالي 145 ألف نسخة مجانية من اللعبة في 81 دولة حول العالم، فيما العمل جار على إصدار نسخة جديدة مطورة من اللعبة.
من جهته قال الدكتور ستيف كول نائب رئيس مركز الأبحاث في HopeLab "ا تعمل للعبة على إظهار مرض السرطان أمام المريض بصفته عدوا لهم، مما تجعل من قدرة الأطفال على إدراك خطر المرض أكبر، مما يساعدهم في العلاج."
تكنولوجيا واتصالات
تمكنت لعبة الكترونية من مساعدة الأطفال المصابين بالسرطان فهم ما يجري في أجسامهم ومعرفتهم الآلية التي يتم فيها مكافحة المرض الخبيث مما ساهم بزيادة تقبلهم للعلاج الكيميائي .
واقترحت باميلا أوميديار زوجة مؤسس الموقع الإلكتروني eBay تصميم اللعبة الالكترونية فيما نفذت شركة HopeLab الغير الربحية، والتي تستخدم التكنولوجيا في المجال الصحي للأطفال، وبدأت بتجربتها مع مرضى السرطان من الأطفال، ليفهموا أيضاً الآلية التي يتم فيها مكافحة المرض الخبيث.
وتعتمد اللعبة على قيام الطفل بالتحكم برجل آلي، يسير برحلة داخل جسم الإنسان المريض، يقوم بمقاتلة الخلايا السرطانية داخل الجسم، مترافقة مع توضيح وشرح بعض المفاهيم المتعلقة بالمرض، وبعض ما يحدث خلال مراحل العلاج كالعلاج الكيماوي .
ويصف دان نيومان وهو طفلاً في الرابعة عشرة من عمره، ومصاباً بسرطان الدم العلاج الكيماوي بالشيء المزعج الذي ساعدته اللعبة على تحمله أثناء خضوعه للعلاج في مستشفى جامعة ستانفورد الأمريكية.
وتابع بالقول "عندما تشارك باللعبة وتبدأ بقتل الخلايا السرطانية والتي تتخيل أنها داخل جسمك، تشعر بتحسن وتقبل بشكل أفضل على العلاج."
ووزعت الشركة المنتجة حوالي 145 ألف نسخة مجانية من اللعبة في 81 دولة حول العالم، فيما العمل جار على إصدار نسخة جديدة مطورة من اللعبة.
من جهته قال الدكتور ستيف كول نائب رئيس مركز الأبحاث في HopeLab "ا تعمل للعبة على إظهار مرض السرطان أمام المريض بصفته عدوا لهم، مما تجعل من قدرة الأطفال على إدراك خطر المرض أكبر، مما يساعدهم في العلاج."