نوال
08-29-2007, 11:04 AM
عمليات الـ Laser والـ Lasec لتحسين النظر.. تعرفي عليها قبل أن تسلمي عينيك للطبيب
http://www.champress.net/photo/GlassesWom52438.jpgتعتبر عمليات اللايزر واللايزك التي تخضع لها العين في طليعة العمليات في العالم، هذا ما أشارت إليه إحدى الدراسات فى أميركا، حيث تبين أن الخضوع لهذه العمليات بلغ نسبة مرتفعة جداً فاقت مختلف أنواع العمليات الأخرى. وبكلفة تبدو مقبولة نسبياً، يمكن لأي سيدة أو رجل سئما وضع النظارات السميكة أو العدسات اللاصقة، أن يختارا اللجوء إلى هذه العملية المضمون نجاحها بنسبة تصل تقريباً إلى 100%. ولإلقاء الضوء على هذه العملية وكيفية اختيار الطبيب لاجراء [ لايزك أو لايزر ] وللحديث عن إيجابيات وسلبيات الاثنتين، والموانع الصحية والطبية لاجرائهما، إليك هذا التقرير:
بدايةً لابد من التمييز بين : الـ Lasec و الـ Laser، فالأول هو (لايزك) داخل القرنية والثاني هو (لايزر) على سطح القرنية ويسمى /PRK/ مشيراً إلى أن الـ (لايزر) يغير شكل القرنية في حال كان المريض مصاباً بمرض قصر النظر / Myopia / ويجعلها أكثر سطحية، وفي حالات الـ / Hyperopia / أو بعد النظر يجعلها "مقوسة". إن الـ Laser والـ Lasec يستعملان كعلاج نهائي لإزالة الـ Myopia والـ Astigmate ( تعب النظر ) والـ Hyperopia، أنهما ينحتان القرنية فيجعلانها مسطحة أو مقوسة أكثر، حسب الحاجة. والتقنية المستخدمة في الاثنتين هي التقنية نفسها ولكن طريقة العملية تختلف، ففي الـ Lasec يتم تركيب شريحة صغيرة من القرنية (رفيعة جداً) بواسطة ماكينة خاصة، يبعدها قليلاً عن مكانها، فيبقى لدينا من 80% إلى 85% من القرنية. يجري الطبيب لها الـ (لايزك) ثم يعيد الشريحة مكانها بدون تقطيب. بينما فى تقنية الـ (لايزر) السطحي لا يركب شريحة بل يجري الـ (لايزر) مباشرة على سطح القرنية. الـ (لايزر) هي الطريقة الأقدم في علاج مشاكل ضعف أو بعد النظر، فقد بدأ اكتشافه في الثمانينات بينما الـ (لايزك) هو الأكثر حداثة، وبدىء العمل به في أوائل التسعينات، أما تحديد استعمال أي منهما فيعود إلى حالة المريض نفسه.
بين تحسين الـ ( لايزر) والـ (لايزك) وسيئاتهما :
• الـ (لايزر) : من مشاكل الـ (لايزر) السطحي أو الـ / PRK / إن المريض يشعر بألم، تماماً كألم الجرح في أي مكان في الجسم، الأمر الذي يضطره إلى وضع عدسة لاصقة بعد العملية لمدة ثلاثة أيام، لتساعد على ختم الجرح. ولأن الجرح سطحي تأخذ القرنية وقتاً أكبر لتتحسن. فيشعر المريض بانزعاج قوي من الضوء وبحريق في العين، وهو يحتاج لبضعة أيام ليتحسن نظره، ولن يعود نظره طبيعياً إلا بعد أسبوعين إلى أربعة أسابيع تقريباً. لكن هذا لا يعني أن المريض لا يستطيع قيادة سيارته أو الذهاب إلى العمل، إذ بعد ثلاثة أيام يمكنه مزاولة عمله كالمعتاد.
• الـ (لايزك ) : لأن الطبيب يركب شريحة ويزيدها على القرنية، فإن الذي يحدث للقرنية هو من داخلها، لذلك لا يكون للعين ردة فعل عكسية قوية، ولا يشعر المريض بحريق فيها أو انزعاج من الضوء. قد يكون صحيحاً أن النظر في اليوم الأول بعد العملية يكون ضبابياً ولكن في اليوم الثاني يصبح عادياً ويستطيع المريض أن يقود سيارته ويذهب الى عمله ويكون نظره ممتاز جداً وتحتاج العين لاستعادة قوتها 100% أسبوعاً كاملاً تقريباً وهذه الطريقة لا تعرض العين لالتهابات خارجية.
كيف نختار التقنية الأنسب..!؟
وعن سبب اختيار بعض المرضى الـ Laser وبعضهم الآخر الـ Lasec، فقد أثبت العلم أن مضاعفات الأخير أقل بكثير. حيث أن لبعض المرضي مشاكل لا تسمح لهم بإجراء عملية / Lasec / ومن بين هذه المشاكل حجم القرنية نفسها. القرنية الرفيعة لا تساعد فى الـ / Lasec /، فضلاً عن ذلك، يجب أن تكون درجات ضعف النظر مرتفعة. أما المرضي الذين يفضلون إجراء الـ ( لايزر ) السطحي لأعينهم، فهم من أصحاب مهن معينة، وممن يتعرضون لمخاطر، كأن تتعرض العين لضربة معينة قد تدفع القرنية وتبعدها عن مكانها. ففي أميركا مثلاً الطيارون الحربيون لا يخضعون إلا لـ الـ ( لايزر ) خوفاً من تعرضهم لضربة أو ما شابه.
حقائق عملية :
العملية تجرى في غرفة مجهزة للـ Laser وليس في غرفة العمليات، ويكون البنج فيها عبارة عن قطرات. وتستغرق مدة العملية حوالى الـ /10/ دقائق لكل عين. أما كلفتها فتختلف بين دولة وأخرى. وفي لبنان تكلف بين /1200/ و /1800/ دولاراً حسب صعوبة العملية والوضع الطبي للمريض ونسبة درجة ضعف النظر. ويجب التشديد على مراقبة المريض خلال الأيام الأولى من العملية، إذ يجب فحصه بعدها مباشرة، وفي اليوم التالي، ثم بعد أسبوع ، فشهر، فثلاثة أشهر. إن نسبة إجراء عمليات الـ Laser والـ Lasec إلى ازدياد وتعتبر هذه العمليات فى طليعة العمليات المجراة فى العالم، وهذا يعود الى نسبة نجاحها المقاربة للـ 100%، كما تتساوى نسبة الإقبال عليها بين الإناث والذكورتقريباً.
عوائق إجراء العملية :
وعن الموانع الصحية لإجراء هذه العمليات : " إن أي مرض قوي وغير منتظم يؤثر على القرنية وعلى صحتها، كمرض السكرى والروماتيزم، اللذين يتطلبان تناول أدوية كثيرة. وهناك موانع تكون في العين نفسها كالنشاف وارتفاع ضغط العين. من هنا أهمية إجراء فحص طوبوغرافي بواسطة الكمبيوتر للقرنية، لتحديد شكلها تماماً، كما نفحص مساحة الأرض والجبال، وهذا الفحص يبين للطبيب أموراً كثيرة، لاسيما استعداد القرنية للتقوس أو إمكانية تعرضها لمشاكل معينة ". ونسبة نجاح العملية مرتفعة جداً وهى تصل إلى 100%، أما فى الحالات النادرة فيمكن القول أن الـ ( لايزر ) قد يعمل نسبة تصحيح / زائد / أو / ناقص / فهناك أشخاص قد تلتحم قرنيتهم أكثر أو أقل، تبعاً للعين نفسها. وفى حالات معينة لا يصح النظر 100% وإنما تتحسن الدرجات كثيراً، ويصبح المريض بحاجة لاستعمال النظارات فى أوقات قليلة معينة عند القراءة مثلاً. وهنا يمكن تكرار العملية للتخلص من الدرجات نهائياً ويفضل أن يكون ذلك بعد 6 أشهر.
شرطان أساسيان لاجراء العملية :
ولابد من الأشارة الي أن الذي يخضع لمثل هذه العمليات يجب :
• أن يكون عمره فوق الثامنة عشرة، ولا حدود للعمل بعد ذلك، ولكن تحديد العملية والسماح بها، تحدده المشاكل التي يعاني منها، فكلما كبر الانسان يصبح أكثر عرضه للمشاكل كالماء الزرقاء أو البيضاء وفي هاتين الحالتين العملية غير مسموحة.
• أن لا يكون نظر المريض قد تغير خلال السنة الأخيرة بأكثر من نصف درجة.
في الختــام / أخيراً / :
• نسبة نجاح الـ Lasek - Laser تصل الى 100% وإقبال الذكور عليها يتساوى مع إقبال الإناث، وهي تعتبر العملية الأولى بين مختلف العمليات فى العالم.
• يجب أن يكون عمر المريض أكثر من /18/ سنة و لايعاني من مشاكل الماء الزرقاء أو البيضاء أو السكري أو الروماتيزم غير المنتظمين أو من نشاف في العين أو ارتفاع في ضغط العين.
• محاذير اللايزر السطحي أو / PRK / أكثر، كونه يجرى على سطح القرنية كأنه مجروح ويحتاج لبضعة أيام ليختم جرحه ولأسابيع ليستعيد نظره كلياً.
• العملية تجرى في غرفة مجهزة لـ " لايزر" ويكون البينج بالقطرات ويستغرق /10/ دقائق في كل عين.
• يجب إخضاع المريض لفحص القرنية على الكمبيوتر للتأكد من سلامتها وحجمها أو تقوسها وإمكانية تعرضها لمشاكل مستقبلاً....
http://www.champress.net/photo/GlassesWom52438.jpgتعتبر عمليات اللايزر واللايزك التي تخضع لها العين في طليعة العمليات في العالم، هذا ما أشارت إليه إحدى الدراسات فى أميركا، حيث تبين أن الخضوع لهذه العمليات بلغ نسبة مرتفعة جداً فاقت مختلف أنواع العمليات الأخرى. وبكلفة تبدو مقبولة نسبياً، يمكن لأي سيدة أو رجل سئما وضع النظارات السميكة أو العدسات اللاصقة، أن يختارا اللجوء إلى هذه العملية المضمون نجاحها بنسبة تصل تقريباً إلى 100%. ولإلقاء الضوء على هذه العملية وكيفية اختيار الطبيب لاجراء [ لايزك أو لايزر ] وللحديث عن إيجابيات وسلبيات الاثنتين، والموانع الصحية والطبية لاجرائهما، إليك هذا التقرير:
بدايةً لابد من التمييز بين : الـ Lasec و الـ Laser، فالأول هو (لايزك) داخل القرنية والثاني هو (لايزر) على سطح القرنية ويسمى /PRK/ مشيراً إلى أن الـ (لايزر) يغير شكل القرنية في حال كان المريض مصاباً بمرض قصر النظر / Myopia / ويجعلها أكثر سطحية، وفي حالات الـ / Hyperopia / أو بعد النظر يجعلها "مقوسة". إن الـ Laser والـ Lasec يستعملان كعلاج نهائي لإزالة الـ Myopia والـ Astigmate ( تعب النظر ) والـ Hyperopia، أنهما ينحتان القرنية فيجعلانها مسطحة أو مقوسة أكثر، حسب الحاجة. والتقنية المستخدمة في الاثنتين هي التقنية نفسها ولكن طريقة العملية تختلف، ففي الـ Lasec يتم تركيب شريحة صغيرة من القرنية (رفيعة جداً) بواسطة ماكينة خاصة، يبعدها قليلاً عن مكانها، فيبقى لدينا من 80% إلى 85% من القرنية. يجري الطبيب لها الـ (لايزك) ثم يعيد الشريحة مكانها بدون تقطيب. بينما فى تقنية الـ (لايزر) السطحي لا يركب شريحة بل يجري الـ (لايزر) مباشرة على سطح القرنية. الـ (لايزر) هي الطريقة الأقدم في علاج مشاكل ضعف أو بعد النظر، فقد بدأ اكتشافه في الثمانينات بينما الـ (لايزك) هو الأكثر حداثة، وبدىء العمل به في أوائل التسعينات، أما تحديد استعمال أي منهما فيعود إلى حالة المريض نفسه.
بين تحسين الـ ( لايزر) والـ (لايزك) وسيئاتهما :
• الـ (لايزر) : من مشاكل الـ (لايزر) السطحي أو الـ / PRK / إن المريض يشعر بألم، تماماً كألم الجرح في أي مكان في الجسم، الأمر الذي يضطره إلى وضع عدسة لاصقة بعد العملية لمدة ثلاثة أيام، لتساعد على ختم الجرح. ولأن الجرح سطحي تأخذ القرنية وقتاً أكبر لتتحسن. فيشعر المريض بانزعاج قوي من الضوء وبحريق في العين، وهو يحتاج لبضعة أيام ليتحسن نظره، ولن يعود نظره طبيعياً إلا بعد أسبوعين إلى أربعة أسابيع تقريباً. لكن هذا لا يعني أن المريض لا يستطيع قيادة سيارته أو الذهاب إلى العمل، إذ بعد ثلاثة أيام يمكنه مزاولة عمله كالمعتاد.
• الـ (لايزك ) : لأن الطبيب يركب شريحة ويزيدها على القرنية، فإن الذي يحدث للقرنية هو من داخلها، لذلك لا يكون للعين ردة فعل عكسية قوية، ولا يشعر المريض بحريق فيها أو انزعاج من الضوء. قد يكون صحيحاً أن النظر في اليوم الأول بعد العملية يكون ضبابياً ولكن في اليوم الثاني يصبح عادياً ويستطيع المريض أن يقود سيارته ويذهب الى عمله ويكون نظره ممتاز جداً وتحتاج العين لاستعادة قوتها 100% أسبوعاً كاملاً تقريباً وهذه الطريقة لا تعرض العين لالتهابات خارجية.
كيف نختار التقنية الأنسب..!؟
وعن سبب اختيار بعض المرضى الـ Laser وبعضهم الآخر الـ Lasec، فقد أثبت العلم أن مضاعفات الأخير أقل بكثير. حيث أن لبعض المرضي مشاكل لا تسمح لهم بإجراء عملية / Lasec / ومن بين هذه المشاكل حجم القرنية نفسها. القرنية الرفيعة لا تساعد فى الـ / Lasec /، فضلاً عن ذلك، يجب أن تكون درجات ضعف النظر مرتفعة. أما المرضي الذين يفضلون إجراء الـ ( لايزر ) السطحي لأعينهم، فهم من أصحاب مهن معينة، وممن يتعرضون لمخاطر، كأن تتعرض العين لضربة معينة قد تدفع القرنية وتبعدها عن مكانها. ففي أميركا مثلاً الطيارون الحربيون لا يخضعون إلا لـ الـ ( لايزر ) خوفاً من تعرضهم لضربة أو ما شابه.
حقائق عملية :
العملية تجرى في غرفة مجهزة للـ Laser وليس في غرفة العمليات، ويكون البنج فيها عبارة عن قطرات. وتستغرق مدة العملية حوالى الـ /10/ دقائق لكل عين. أما كلفتها فتختلف بين دولة وأخرى. وفي لبنان تكلف بين /1200/ و /1800/ دولاراً حسب صعوبة العملية والوضع الطبي للمريض ونسبة درجة ضعف النظر. ويجب التشديد على مراقبة المريض خلال الأيام الأولى من العملية، إذ يجب فحصه بعدها مباشرة، وفي اليوم التالي، ثم بعد أسبوع ، فشهر، فثلاثة أشهر. إن نسبة إجراء عمليات الـ Laser والـ Lasec إلى ازدياد وتعتبر هذه العمليات فى طليعة العمليات المجراة فى العالم، وهذا يعود الى نسبة نجاحها المقاربة للـ 100%، كما تتساوى نسبة الإقبال عليها بين الإناث والذكورتقريباً.
عوائق إجراء العملية :
وعن الموانع الصحية لإجراء هذه العمليات : " إن أي مرض قوي وغير منتظم يؤثر على القرنية وعلى صحتها، كمرض السكرى والروماتيزم، اللذين يتطلبان تناول أدوية كثيرة. وهناك موانع تكون في العين نفسها كالنشاف وارتفاع ضغط العين. من هنا أهمية إجراء فحص طوبوغرافي بواسطة الكمبيوتر للقرنية، لتحديد شكلها تماماً، كما نفحص مساحة الأرض والجبال، وهذا الفحص يبين للطبيب أموراً كثيرة، لاسيما استعداد القرنية للتقوس أو إمكانية تعرضها لمشاكل معينة ". ونسبة نجاح العملية مرتفعة جداً وهى تصل إلى 100%، أما فى الحالات النادرة فيمكن القول أن الـ ( لايزر ) قد يعمل نسبة تصحيح / زائد / أو / ناقص / فهناك أشخاص قد تلتحم قرنيتهم أكثر أو أقل، تبعاً للعين نفسها. وفى حالات معينة لا يصح النظر 100% وإنما تتحسن الدرجات كثيراً، ويصبح المريض بحاجة لاستعمال النظارات فى أوقات قليلة معينة عند القراءة مثلاً. وهنا يمكن تكرار العملية للتخلص من الدرجات نهائياً ويفضل أن يكون ذلك بعد 6 أشهر.
شرطان أساسيان لاجراء العملية :
ولابد من الأشارة الي أن الذي يخضع لمثل هذه العمليات يجب :
• أن يكون عمره فوق الثامنة عشرة، ولا حدود للعمل بعد ذلك، ولكن تحديد العملية والسماح بها، تحدده المشاكل التي يعاني منها، فكلما كبر الانسان يصبح أكثر عرضه للمشاكل كالماء الزرقاء أو البيضاء وفي هاتين الحالتين العملية غير مسموحة.
• أن لا يكون نظر المريض قد تغير خلال السنة الأخيرة بأكثر من نصف درجة.
في الختــام / أخيراً / :
• نسبة نجاح الـ Lasek - Laser تصل الى 100% وإقبال الذكور عليها يتساوى مع إقبال الإناث، وهي تعتبر العملية الأولى بين مختلف العمليات فى العالم.
• يجب أن يكون عمر المريض أكثر من /18/ سنة و لايعاني من مشاكل الماء الزرقاء أو البيضاء أو السكري أو الروماتيزم غير المنتظمين أو من نشاف في العين أو ارتفاع في ضغط العين.
• محاذير اللايزر السطحي أو / PRK / أكثر، كونه يجرى على سطح القرنية كأنه مجروح ويحتاج لبضعة أيام ليختم جرحه ولأسابيع ليستعيد نظره كلياً.
• العملية تجرى في غرفة مجهزة لـ " لايزر" ويكون البينج بالقطرات ويستغرق /10/ دقائق في كل عين.
• يجب إخضاع المريض لفحص القرنية على الكمبيوتر للتأكد من سلامتها وحجمها أو تقوسها وإمكانية تعرضها لمشاكل مستقبلاً....