• مركز أسنانك الدولي

        مختصون بزراعة الأسنان وتركيبات الاسنان الزيركون


  • العودة   منتدى أسنانك > قسم الطب العام > الصحة والتغذية
    التسجيل التعليمـــات التقويم

    إضافة رد
    قديم 05-13-2009
      #1
    فوفو
    Administrator
    تاريخ التسجيل: Mar 2009
    المشاركات: 1,883
    افتراضي الماء وفوائدة والعلاج بة



    اتمنى للجميع الفائدة

    يعتبر الماء أساسي وجوهري في عملية الايض أو الاستقلاب "التمثل الغذائي" وفي حالة "جفاف الجسم" بسبب نقصه يتم سحب الماء من أجزاء مختلفة من الجسم ليتم سوقه إلى الأماكن الأشد طلباً للسوائل حتى أن الأمر يصل إلى حد سحبه من الفراغات الواقعة بين الخلايا والأنسجة الحية داخل الجسم وايضاً حتى من الدم وسحب الماء من الدم يجعله أكثر سماكة وثخانة - فيصبح صعباً ضخّه وبالتبعية والتعاقب يصير الانسان أكثر استعداداً وتعرضاً لخطر حدوث بعض أنواع ضغط الدم وكذا أمراض القلب.
    إن السبب الأكثر شيوعاً لنقص المياه بالجسم هو عدم استيفاء القدر الكافي والمتحصل من الماء وذلك بعدم شرب الكفاية أو النسيان شربه أو العزوف عن شربه حتى يحدث الظماً بالفعل ولكن ثمة أسباب أخرى منها وجود بعض العلل والأمراض الأخرى مثل ذات الرئة "الالتهاب الرئوي" - نزلات البرد - الانفلونزا- مرض البول السكري المسمى "التفه" Diabetes insipidus وهو يتسبب في نقص كبير في ماء الجسم .. وعلى المرضى إبداء الحذر البالغ وتحري تحصيل المقادير الكافية من الماء في الجسم.. أيضاً فإن استهلاك وتناول مقادير كبيرة من البروتين وبشكل شاذ غير عادي - يمكن كذلك أن يتسبب في طرح المزيد من الماء -خارج الجسم- بواسطة الكلّى حتى أن معدلات البول تكون في هذه الحالة كبيرة وبكميات أكبر من المعتاد مما يفاقم الحالة كذلك من الأسباب الشائعة:
    التعرق أو إفراز العرق وهذا بالذات ملحوظ مع أولئك الذين يبذلون أو يؤدّون أنشطة بدنية (تدريبات وتمارين) خاصة في الطقس الحار والرطب.
    لذا فإن القاعدة العامة والمثلى تهيب بالجميع:
    (إشرب- الماء- حتى- قبل أن تغدو عطشانا!)
    أما استبدال الماء بالسوائل الأخرى- مثلاً المياه الغازية- الصودا والصودا "دايت" والشاي والقهوة إلخ.. فهذا لن يؤدي أو يحدث فاعلية- خاصة مع المشروبات المدرة للبول فلا يحل محل الماء إلا الماء وإن كنت لا تستسيغ طعم الماء العادي فيمكنك إضافة قطرات من عصير الليمون أو وضع شريحة برتقال أو (لايم) في كوب الماء.. إن فوائد شرب الماء أكثر من أن تكون مجرّد الخلاص من إحساس الظمأ.. فالماء النقي جوهري وأساسي لوظائف حيوية وأساسية في الجسم منها:
    1) التخلص من أوساخ ومخلفات ورواسب الجسم والسموم الموجودة به وتشمل أيضا المعادن السامة غير العضوية.
    2) الهضم ونقل وتوصيل "الغذاء والطعام " للأنسجة.
    3) حرق الدهون وتعزيز نقص الوزن الزائد.
    4) دور الماء في الدورة الدموية الخاصة بسوائل الجسم مثل "الدم "و"اللمف " (سائل عديم اللون تقريبا تشتمل عليه الأوعية اللمفاوية ويتألف من بلازما الدم وكرات دم بيضاء).
    5) نقل وتوصيل الأوكسجين إلى كل خلايا الجسم.
    6) الحفاظ على صحة و"ليونة" العضلات وتناغمها.
    7) تزييت.. نعم تزييت وتشحيم المفاصل والأعضاء الداخلية وإبقائها رطبة وغير جافة أو متخشبة وكذلك إتاحة مرور و"عبور" المو د اللازمة والضرورية بين الخلايا- وبين- الأوعية الدموية.
    8) تنظيم- وضبط- وتعديل وتكييف حرارة الجسم الداخلية.
    والآن: آن لنا أن نتساءل: هل شرب الماء يساعد في إنقاص- والخلاص من- الماء الزائد بالجسم (والضار).. مثلاً في حالات إسترجاع الماء والاحتفاظ بالسوائل (الاستسقاء)!
    ان كان جسمك يميل لارتجاع السوائل والاحتفاظ لها فى الأنسجة فإن المنطق- ولأول وهلة- يجعلنا نفترض أن الأحرى والأجدى أن نتناول القليل من الماء.. ولكن على أية حال فالعكس هو الصحيح والصحّي! فلكي تخسر أو تتخلص من إرتجاع السوائل والاستسقاء فإنك تحتاج لشرب ماء أكثر والسبب أن إرتجاع السوائل هذا قد حدث في الأصل بسبب جفاف وندرة الماء- تراكمياً- في الجسم مما دفع الجسم لمحاولة استبقاء ما يمكنه من الماء- والذي- في حالة الحصول على القدر الكافي من المياه بالشرب سيحدو بالجسم وقتئذ إلى طرح والتخلص من هذا المرتجع الضار من السوائل (والذي يأخذ شكل الأوديما أو الاستسقاء).. فالهدف في الأصل هو الحفاظ على "أكبر قدر من السوائل " تتدفق وتطوف خلال الجسم وهذا يمكن تحقيقه بزيادة القدر المتناول من الماء وفي نفس الوقت ملاحظة "وتحرّي " ما يحصل عليه الجسم من صوديوم (ملح) من الأغذية فكثرة الملح تؤدي للاحتفاظ بالماء فكلما زادت معدلات الصوديوم حاول الجسم إرتجاع الماء بشكل متزايد والسبب محاولة تخفيف درجة كثافة الملح داخل الجسم مما يؤدي إلى الاستسقاء وظهور علاماته من انتفاخ الأنسجة (مثلا عند الكاحل).نعم إن نقص الماء يحدو بالجسم إلى الظن بأنه ثمة "ندرة شديدة وقحط قد حلّ به " مما يجعله يلجأ لهذا الميكانيزم: "إرتجاع السوائل" وهكذا يتعين- على الإنسان- الذي يعاني من ذلك إلى إنقاص المتناول من الملح- في الطعام- أو زيادة المتناول من المياه بالشرب.
    إن دكتور فيريدون باتمان جليدج- ولأول مرة- في تاريخ الطب قد كشف النقاب عن أزمة ومعاناة الجسم بسبب الجفاف التراكمي - وإطلاق صيحاته- طلبا للماء- وقد تمثلت هذه الإشارات في علل وإضطرابات صحّية منها الألم- الربو- السكر- ضغط الدم المرتفع- مرض التصلب المتعدّد- متلازمة الإعياء المزمن- إلتهاب المفاصل.. والكثير الكثير! وكتاب د. باثمان- المسمى ."Your Body's Many Cries for Water".. صيحات جسمك الكثيرة والمتزايدة طلباً للماء هو مرجع كامل وعلاجي بالماء يشمل التصورات العلمية والمعطيات- خطوة بخطوة- في فائدة شرب الماء صحياً وعلاجياً من علل كثيرة جدا حتى علل الأطفال وإصابات الملاعب "الرياضية" إن د.باتمان يقاسمنا طفرته العلمية وتقدّمه المعلوماتي غير المسبوق بإيضاح كيف أن الناس يضعون أجسامهم "وعقولهم " في توتر غير ضروري ولا يحتمل وكيف يصيرون-- ببساطة مرضى بشتى أنواع العلل بسبب عدم شربهم- على مدار العمر- للكمية الكافية بل والزيادة من الماء.
    إن حالة جفاف أنسجة الجسم- تراكمياً- هذه غير المتعمدة أو المقصودة تقود وتؤدي إلى العلل. والأمراض الاضمحلالية والمؤلمة والتي كان يمكن الوقاية منها- وعلاجها- بل والشفاء منها- بشرب الكثير من الماء وبالشكل الصحيح وسندرج بعضاً من فوائد ومنافع شرب الماء في علاج الكثير من العلل والتي ثبتت علميا وطبياً وأوضحها د.باتمان جليدج في كتبه وأشرطته:
    حرقان القلب Heart Burn
    والمقصود به إحساس الألم و "الحرقة" خلف عظم القص والذي يبدو أنه يرتفع ويعلو من الجوف وتجاه الحلق مع إحساس بحمض أو سائل مر في الفم- وهو عادة ما يتسبب عن ارتجاع و"انكفاء" بعض سوائل المعدة صوب وناحية المرىء إن هذه الحالة إشارة أو لافتة تحذير رئيسية للجسم الإنساني تدل على نقص الماء في الجزء العلوي من القناة المعدية المعوية.. ولسوء الحظ فإن استعمال مضادات الحموضة والأقراص لاحتواء الألم هو وقتي ولن يصحح حالة ندرة الماء أو نقصه وبالتالي سيظل الشخص يعاني منها! التهاب المفاصل Arthritis إن التهاب المفاصل وخاصة الشكل الروماتويدي هو إشارة على نقص الماء المزمن في المفصل المتألم وهذه الحالة يمكن أن تصيب أيضا صغار السن بالإضافة للكبار وتناول مسكنات الألم لن يشفى منها بل إنه- أيضا- يعرض الشخص لمزيد من الضرر بسبب الأعراض الجانبية لهذه الأدوية.. إن تناول الماء بالقدر الكافي بل والزائد وأيضاً تحصيل مقادير صغيرة من الملح البحري من الممكن أن يساعد في شفاء من هذه العلة.
    آلام الظهر Low Back Pain
    إن آلام أسفل الظهر وكذا تصلب- و- أو التصاق المفصل أو المفاصل في العمود الفقري ) والمسمى Anky Losing: وهو أحد أشكال إلتهاب المفاصل المقعدة(.. كلها علامات على نقص الماء المزمن في الفقرات والعمود الفقري فالماء هو- عند ذاك- بمثابة بطانة أو وسادة تدعم وزن الجسم وتخفف أو تهمد الصدمات ولذا فالعمل على الحصول على القدر الزائد منه بانتظام للجسم من الممكن أن يكون هو العلاج الناجع وليس "الاعتماد" على الأدوية المسكنة التجارية!
    الخناق الصدري Angina
    إن هذه الحالة- وخاصة إذا اقترنت بحرقة الفؤاد هي علامة على ندرة ماء الجسم خاصة في )محور القلب- الرئة(ن جاز التعبير وعلاجها بزيادة القدر المتناول من الماء حتى يشعر المريض بزوال الألم وبالخلاص من تناول الأدوية الخاصة بالحالة- وطبعا هو أمر يتسم بالحكمة والتبصر أن يتم ذلك تحت إشراف الطبيب المختص.
    الصداع النصفي Migraine
    إنه لافته تحذير بأن ثمة احتياج- من قبل المخ والعينين للماء- ويمكن الخلاص منه بالوقاية من- ومنع- الجفاف من أن يحل تراكمياً بالجسم.. وللعلم فإن هذه الحالة من الجفاف ربما سبّبت التهابا بالمنطقة خلف العيون بل واحتمالية نقص أو خسارة البصر.
    إلتهاب غشاء القولون المخاطي Colitis
    إنه إشارة- أيضاً- بنقص الماء في الأمعاء الغليظة وهو عادة ما يكون مصحوباً بالإمساك لأن الأمعاء الغليظة تنقبض- في حالة ندرة الماء- حتى تستخلص وتعتصر كل وآخر نقطة ماء من "البراز" وبالتالي يحدث ذلك عدم ليونة أو طراوة وإمساكاً عند الغائط.


    الربو Asthma
    إنه يصيب الملايين (وفي الولايات المتحدة يصيب من الصغار والأطفال فقط- إثنى عشر مليوناً.. ويموت منهم كل سنة بضعة آلاف بالمرض) فالمرض هو من مضاعفات جفاف الجسم وعدم تميهه بالشكل الكافي مما يحدو بالجسم إلى اللجوء لميكانيزم "خاص به حالة الجفاف أو القحط هذه فالممرات الهوائية في الرئة تنقبض لكي تمنع الماء من مغادرة الجسم على شكل بخار- وهكذا فإن تناول المزيد من الماء يقي ويعالج هجمات الربو هذه.
    يمكن تشبيهه نسبيا بالمادة الطينية اللزجة التي تصب في فجوات او فراغات الأغشية المخاطية لبعض الخلايا لكي تحميها وتقيها من خسارة مخزونها من مائها الحيوي أثناء عملية التناضح- تبادل السوائل- بين الخلايا والخلايا المجاورة- فالكوليسترول إضافة لدوره في تصنيع الهرمونات والأغشية المخاطية- في الخلايا العصبية.. يوظفه الجسم أيضاً بمثابة درع ضد العبء الإضافي- الضريبي- إن جاز التعبير والذي تفرضه الخلايا الحيوية الأخرى والذي يتعفق بتبادل الماء من خلال أغشيتها المخاطية.
    مرض التصلب المتعدد (بالجهاز العصبيMultiple Sclerosis
    وهو مرض مزمن في الجهاز العصبي يصيب الصغار ومتوسطي الأعمار وفيه يلحق الضرر بغمد أو غلاف "النخاعين " Myelin sheath المحيط بالأعصاب في أجزاء مختلفة في المخ والحبل الشوكي مما يؤثر في الوظائف العصبية، ومن أعراضه: مشية مترنحة لا انتظامية وحركات ا هتزازية وكذا حركة عين غير طبيعية "رأرأة Nystagmus وقصور في نطق الكلام "رتة أو عسر تلف Dysarthria وإلتهاب العصب البصري Optic Neuritis وضعف تشنجي- ويبقى السبب مجهولاً ويعالج بعقاقير ستيرويدية.. وربما ساعد العلاج بـ (بيتا إنترفيرون) على إقلال أمد ونسبة الانتكاسات.. وقد وضح أن نقص ماء الجسم المزمن يلعب دوراً في حدوث الحالة وأنه في حالة تناول القدر الكافي والزائد من الماء- ربما ساعد في تلطيف الحالة.. وإن كانت التمرينات العضلية للأجزاء المعنية مطلوبة أيضاً في هذه الحالة- إن شرب الماء الصحي والنقي- بالزيادة وليس فقط بالقدر الكافي سوف يعزز وبشكل فعال- الهضم وامتصاص العناصر الغذائية- وترطيب البشرة وإزالة السموم، بل يمنح فعليا كل سمات الصحة المثلى. فالكثير من العلل والأمراض الشائعة يمكن الوقاية منها- ومنعها- بل وإمكانية الشفاء منها- إن كان ثمة إصابة بها- وذلك مع زيادة القدر المتناول من المياه النقية والصحية فالصداع- وضغط الدم المرتفع وآلام الظهر وإلتهاب المفاصل والقروح المعدية المعوية ومتلازمة الإعياء المزمن والربو وحتى غثيان الحامل الصباحي- Morning Sickness كلها أمثلة على إمكانية الاستفادة من الماء، بل وفي كثير من الحالات على إمكانية الوقاية منها بتنظيم وضبط مناسيب ومعدلات سوائل الجسم الطبيعية.. وحديثاً فإن هناك توجها دراميا نحو دور الماء العلاجي والشافي- في النظريات الطبية- وإن كان هذا الدور قد أهمل طويلاً.. وجاء متأخرا.
    إن أحسن وسيلة للوقاية من وعلاج- بل وفي كثير من الحالات- شفاء المرض أن تعطي جسمك الأدوات الصحيحة- وعلى رأسها الماء الكافي- وتدع جسمك أو تمكنه من أن يسير نفسه على الوجه الصحيح طبيعيا في بعض الحالات فقط وليس كلها فالقدر المناسب والملائم والكافي من الماء وكذا من المعادن والعناصر الغذائية الهامة والأساسية تستطيع أجسامنا تقريباً أن تقهر العلل.
    إن الدراسات الحديثة قد أكدت وأثبتت أن الأدوية والعقاقير الكيميائية التي صارت مجتمعاتنا معتمدة- كلياً- علاجياً عليها وخاصة المضادات الحيوية ومسكنات الألم هي غالباً ما تضر أكثر مما تفيد فالمضادات الحيوية- وإن كان لها دورها الإيجابي في الحالات الحادة- يمكن أن تضر بالكبد إلى حد كبير كذا فإن لها الكثير من الأعراض الجانبية ذات التأثير السلبي على النظام المناعي الطبيعي للجسم.. وكلما زاد توجهنا نحو الاستعانة بالعقاقير المخلقة والكيميائية- للتغلب على العدوى والانتانات كلما صارت أجهزة دفاعاتنا الطبيعية أضعف- وصرنا على الأرجح- معرضين وبشكل متكرر لحدوث العدوى والاضطرابات الصحية.. نعم إن أفضل الدفاعات- وإلى حد كبير- في مواجهة معظم أنواع العلل والانتانات هي زيادة القدر المتناول من الماء النقي والنظيف والصحي.. كذا التعزيز الملائم للجهاز المناعي- بالعناصر الغذائية الهامة والضرورية كل هذا مع قليل من الصبر والترقب والفطرة السليمة.
    إن إتاحة الفرصة لأجسامنا لاستخدام أنظمتها الطبيعية- دون كبحها- من راحة وسوائل بل وحتى الحمى وارتفاع درجة حرارة الجسم للتغلب على الانتانات كل هذا يزيد من مقاومتنا الطبيعية ويجعلنا أقل قابلية أو أقل تعرضاً لهذه العلل المتطفلة.. نعم فكما يقولون: إن الهجوم أفضل وسيلة للدفاع.
    إن العقاقير والأدوية المسكنة- هي لسوء الحظ تعمل وبشكل عكسي ومغاير وصناعي عما اعتادت أجسامنا على سلوكه وانتهاجه لمقاومة الأمراض والعلل والشفاء منها.
    إن دراسات عديدة بواسطة خبراء وأساتذة في الطب قد أوضحت أن معظم أحاسيس الألم التي نعاني منها هي نتيجة نقص الماء في الجسم الإنساني إما بشكل حاد أو مزمن أو حتى متوسط.


    ارجوا من الله كم الصحة والعافية

    لمعلومات أكثر وضوح أضغط على البنر وشاهد أفلام كثيرة في اليوتيوب لدكتور أنس عبد الرحمن حول الكثير من مواضيع طب الأسنان

     

    فوفو غير متواجد حالياً  
    رد مع اقتباس
    إضافة رد


    الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
     
    أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
    إبحث في الموضوع:

    البحث المتقدم

    تعليمات المشاركة
    لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
    لا تستطيع الرد على المواضيع
    لا تستطيع إرفاق ملفات
    لا تستطيع تعديل مشاركاتك

    BB code is متاحة
    كود [IMG] متاحة
    كود HTML معطلة



    الساعة الآن 11:56 AM.



    تعريف :

    تعريف في بضعة أسطر عن المنتدى يمكنك وضع الوصف الخاص بك هنا هذا الوصف مجرد وصف تجريبي فقط من القمة هوست لتبين شكل الوصف .


    جميع المواضيع و الردود المطروحة لا تعبر عن رأي المنتدى بل تعبر عن رأي كاتبها وقرار البيع والشراء مسؤليتك وحدك

    Powered by vBulletin® Version 3.8.4
    Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd