DDR. Anas Nanao موقع عيادة الدكتور أنس نعنوع لطب الأسنان موقع عيادة الدكتور أنس نعنوع لطب الأسنان - أسنانكا ASNANAKA

TEL:00963944832396

إبتسامة هوليود نصنعها لك في عيادة الدكتور أنس نعنوع  أسنانكا ASNANAKA

علاج الأسنان بالتخدير الكامل بدون ألم

طيران العربية وطيران سمى الأن إلى اللاذقية

معالجات تمت في العيادة

  •  حالات الجسور الأمامية المركبة في العيادة

  •  حالات لتركيبات أسنان البرسلان في كلا الفكين

  •  حالات لأسنان صعبة ومعقدة  تم بناء الجسور عليها

  •  حالات  علاج تقويم الأسنان عن طريق التتويج

  • أغلاط طبية شائعة تم مشاهدتها في العيادة

  •    1- بعض حالات زراعة أسنان أمامية

  •  2-بعض حالات زراعة أسنان جسور طويلة

  •     3- بعض حالات زراعة كامل الفكين

  • أبواب من منتدى الموقع

  •   أستشر طبيب الأسنان

  •  أخر الحالات الصعبة التي تم علاجها في العيادة (جديد )

  •  مساحة خاصة بالمراجعين لعيادة الدكتور أنس نعنوع

  •  مقالات منشورة لدكتور أنس نعنوع

  • الجديد في عالم طب الأسنان

  •    صحة الفم والأسنان

  •  قصص وأحداث طبية غريبة أو مضحكة

  •   التعارف بين أصدقاء مدينة جبلة

  •  


    السيرة الذاتية للدكتور أرسل رسالة أو استشارة الحجز وعنوان العيادة أسعار المعالجات في العيادة نصائح هامة قبل القدوم
    منتدى أسنانكّ حمل هدايا من الموقع الصفحة الرئيسية

     يمتاز مركز أسنانك لطب الأسنان بالإضافة لجودة العلاج بتقديم عروض تشجيعية تشمل بالإضافة إلى تذكرة طائرة والأقامة المجانية علاج كامل للفكين مع تركيبعالج أسنانك الأن بأقل من الأسعار العالمية بأربع أضعاف بالأضافة إلى تذكرة السفر والأقامة المجانية في شقة مفروشة الأسنان بتركيبات الزيركون أو السيراميك السويسري وأيضاً عروض زراعة الأسنان  ،  وبسبب أقدام بعض نجوم هذا المجتمع بإختيار  علاج أسنانهم في مركزنا فقد تم وضع عروض خاصة بهم  VIP بميزات خاصة جداً ، جميع هذه العروض تنتهي في تاريخ    لمعرفة المزيد حول أسعار  وميزات العروض ( عروض التوفير  وعروض رجال أعمال VIP ) أضغط هنا

     

    البحث الخاص بالمسواك

    الجزء الأول
    الجزء الثاني
    الجزء الثالث
    الجزء الرابع
     

     أحكام السواك في الفقه الإسلامي

    هل السواك سنة أم واجب؟

    قال الإمام النووي في شرح صحيح مسلم: السواك سُنة ليس بواجب في حال من الأحوال، لا في الصلاة ولا في غيرها بإجماع من يُعتدُّ به في الإجماع.

    وقد أورد النووي في شرح صحيح مسلم، وفي كتابه المجموع شرح المهذب قول من قال أن داود الظاهري أوجب السواك ولكنه قال: إن الصلاة لا تبطل بتركه. وقد رد القاضي أبو الطيب والعبدري هذا القول المنسوب إلى الشيخ أبي حامد الاسفراييني، وقال: (لقد غلط الشيخ أبو حامد في حكايته وجوبه عن داود، بل مذهب داود أنه سنة).. ومما يؤكد ذلك أن ابن حزم الظاهري ذكر في المحلّى أن السواك سنة.

    وقد نُسب إلى إسحاق بن راهويه أنه يقول بوجوب السواك، وقد أنكر ذلك الإمام النووي في شرح صحيح مسلم وفي كتابه المجموع. قال: (وهذا النقل عن إسحاق غير معروف ولا يصح عنه).

    والغريب أن ابن قدامة ذكر في كتابه الموسوعي في الفقه (المغني) أن إسحاق بن راهويه وداود الظاهري قد قالا بوجوب السواك. قال: (ولا نعلم أحداً قال بوجوبه إلا إسحاق وداود لأنه مأمور به والأمر يقتضي الوجوب).

    وكذلك نقل ابن حجر في فتح الباري ما حكاه الشيخ أبو إسحاق والماوردي: أن إسحاق (بن راهويه) وداود (الظاهري) أوجباه. ولكن داوداً لم يعتبره شرطاً في صحة الصلاة.

    والسواك مستحب في جميع الأوقات وهو أشد استحباباً في خمسة أوقات وهي:

    *    عند الوضوء.

    *    عند الصلاة سواء كان متطهراً بماء أو متيمماً (عند فقدان الماء أو بسبب المرض).

    *    عند الاستيقاظ من النوم.

    *    عند قراءة القرآن.

    *    عند تغير الفم بترك الأكل والشراب أو أكل ما له رائحة أو طول السكوت أو كثرة الكلام.

    وقد استدل العلماء بأن السواك سنة وليس واجباً بالحديث الصحيح: (لولا أن أشق على أمتي لأمرتهم بالسواك عند كل صلاة). قال النووي في المجموع: (فيه دليل على أن السواك ليس بواجب). قال الشافعي رحمه الله تعالى: (لو كان واجباً لأمرهم به، شقّ أو لم يشق.. وفيه بيان ما كان النبي r من الرفق بأمته).

    وقال ابن حجر العسقلاني في فتح الباري: (واستُدل بقوله كل صلاة على استحبابه للفرائض والنوافل. ويحتمل أن يكون المراد المكتوبة وما ضاهاها من النوافل التي ليست تبعاً لغيرها كصلاة العيد).

    وقال ابن دقيق العيد: (الحكمة في استحباب السواك عند القيام إلى الصلاة كونها حالاً تُقرّب إلى الله فاقتضى أن تكون حال نظافة إظهاراً لشرف العبادة). وقد ورد حديث على كرم الله وجهه عند البزار ما يدل على أنه لأمر يتعلق بالملك الذي يستمع القرآن من المصلّي، ففلا يزال يدنو منه حتى يضع فاه على فيه.

    ومن هذا الحديث استدل جمهور الفقهاء (بل يكاد يكون إجماعاً) على أن السواك سُنة ومندوب لا فرض ولا واجب.

    والسواك سنّة عند كل صلاة، وعند كل وضوء، فقد أخرج الإمام مالك في الموطأ عن أبي هريرة قوله: (لولا أن يشقّ على أمته لأمرهم بالسواك مع كل وضوء). والحديث أخرجه البخاري تعليقاً وأخرجه ابن خزيمة في صحيحه والحاكم في المستدرك  موصولاً.

    وخلاصة الأمر أن السواك يُستحب عند كل وضوء وعند كل صلاة، وخاصة إذا كان بين الصلاتين فارق زمني.

    السواك للصائم:

    يرى الشافعية والحنابلة: أن السواك بعد الزوال غير مستحب بل قال بعضهم بكراهته لأنه يزيل خلوف الصائم الذي هو أطيب عند الله من ريح المسك.

    وقال النووي في المجموع شرح المهذب:

    (أما حكم المسألة: فلا يكره السواك في حال من الأحوال لأحد إلا للصائم بعد الزوال فإنه يُكره. نصَّ عليه الشافعي في الأم، وفي كتاب الصيام مختصر المزني، وأطبق عليه أصحابنا (أي الشافعية)، وحكى أبو عيسى (الترمذي) في جامعه في كتاب الصيام عن الشافعي رحمه الله أنه لم يرَ بالسواك للصائم بأساً أو النهار وآخره. وهذا النقل غريب، وإن كان قوياً من حيث الدليل، وبه قال المزني وأكثر العلماء وهو المختار، والمشهور الكراهة، وسواء فيه صوم الفرض والنفل. وتبقى الكراهة حتى تغرب الشمس. وقال الشيخ أبو حامد حتى يفطر. وذكر ابن قدامة في المغني مثله.

    وهذا القول بالكراهة هو المشهور من مذهب الشافعي. وقد رد كثير من العلماء على القائلين بالكراهة. وأن السواك مندوب للصيام في أو النهار وآخره واعتمدوا في ذلك على أحاديث مروية عن رسول الهدى صلوات الله وسلامه  عليه منها حديث عام بن ربيعة رضي الله عنه قال: (رأيت رسول الله r مالا أحصي، يستاك وهو صائم).

    ذكره البخاري معلّقاً في صحيحه، وقد وصله أحمد وأبو داود والترمذي، وأخرجه ابن خزيمة في صحيحه.

    وأخرج البخاري تعليقاً: (وقال ابن عمر: يستاك أول النهار وآخره ولا يبلع ريقه).

    قال البخاري: (وقال عطاء إن ازدرد ريقه لا أقول يفطر. وقال ابن سيرين: لا بأس بالسواك الرطب. قيل: له طعم؟ قال: والماء له طعم  وأنت تمضمض به).

    وحديث ابن عمر وصله ابن أبي شيبة كما يقول الحافظ ابن حجر ولفظه: (كان ابن عمر يستاك إذا أراد أن يروح إلى الظهر وهو صائم).

    وبوّب البخاري لسواك الرطب واليابس للصائم. ومذهبه جواز بل ندب السواك للصائم أول النهار وآخره، وإن ابتلع الصائم ريقه وفيه طعم السواك فلا بأس بذلك عند لأنه اختتم الباب بقوله: وقال عطاء وقتادة يبتلع ريقه.

    وأوضح ذلك ابن القيم في الطب النبوي:

    (ويستحب كل وقت. ويتأكد: عند الصلاة، والوضوء، والانتباه من النوم، وتغير رائحة الفم. ويستحب للمفطر والصائم في كل وقت لعموم الأحاديث الواردة فيه، ولحاجة الصائم إليه، ولأنه مرضاةٌ للرب، ومرضاته مطلوبة في الصوم أشدّ من طلبها في الفطر، ولأنه مَطهرةٌ للفم، والطُّهور للصائم من أفضل أعماله.

    وفي السنن، عن عامر بن ربيعة رضي الله عنه، قال: (رأيت رسول الله r مالا أحصي، يستاك وهو صائم). وقال البخاري: قال ابن عمر: (يستاك أول النهار وآخره).

    وأجمع الناس على أن الصائم يتمضمض وجوباً، واستحباباً؛ والمضمضمة أبلغ من السواك. وليس لله غرض في التقرب إليه بالرائحة الكريهة، ولا هي من جنس ما شُرع التعبد به. وإنما ذكر (طيب الخُلوف عند الله يوم القيامة) حثاً منه على الصوم؛ لا حثاً على إبقاء الرائحة. بل الصائم أحوج إلى السواك من المفطر.

    وأيضاً: فإن رضوان الله أكبر من استطابته لخلوف فم الصائم.

    وأيضاً: فإن محبته للسواك أعظم من محبته لبقاء خلوف فم الصائم.

    وأيضاً: فإن السواك لا يمنع طيب الخلوف ـ الذي يزيله ـ عند الله يوم القيامة؛ بل يأتي الصائم يوم القيامة وخلوف فمه أطيب من المسك، علامة على  صيامه، ولو أزاله بالسواك. كما أن الجريح يأتي يوم القيامة جرحه لون الدم، وريحه ريح المسك. وهو مأمور بإزالته في الدنيا.

    وأيضاً: فإن الخلوف لا يزول بالسواك. فإن سببه قائم، وهو خلو المعدة عن الطعام. وإنما يزول أثره، وهو المنعقد على الأسنان واللثة.

    وأيضاً: فإن النبي r علّم أمته ما يُستحب لهم في الصيام، وما يُكره لهم. ولم يجعل السواك من القسم المكروه؛ وهو يعلم أنهم يفعلونه؛ وقد حضّهم عليه بأبلغ ألفاظ العموم والشمول؛ وهو يشاهدونه يستاك وهو صائم مراراً كثيرة تفوت الإحصاء؛ ويعلم أنهم يقتدون به. ولم يقل لهم يوماً من الدهر: لا تستاكوا بعد الزوال. وتأخير البيان عن وقت الحاجة ممتنع. والله أعلم.

    والخلاصة أ جمهور العلماء يقول باستحباب السواك للصائم أول النهار وآخره، وأن المشهور من قول الشافعية والحنابلة عدم اسحبابه بعد الزوال حتى لا تتغير الرائحة (خلوف الصائم) التي هي أطيب عند الله من ريح المسك.

    الاستياك أمام الناس:

    اختلف الفقهاء في ذلك. وعامة الفقهاء على جوازه استناداً إلى:

    ما ورد من حديث أبي موسى الأشعري رضي الله عنه، قال: (أتيت النبي r وهو يستاك وطرف السواك على لسانه يقول أع أع والسواك في يده كأنه يتهوع). أخرجه الشيخان والنسائي وابن خزيمة والبيهقي والجوزقي.

    أن السواك من باب العبادات والقرب. وهي لا تُحفى. وقد ذكر ذلك ابن حجر العسقلاني في الفتح وكذا ابن عبد البر.

    ما جاء في سُنن الترمذي أن الصحابي زيد بن خالد الجهني رضي الله عنه كان يشهد  الصلوات في المسجد وسواكه على أذنه موضع القلم من أذن الكاتب، لا يقوم إلى الصلاة إلى استنّ ثم رده إلى موضعه.

    ما ورد من أن الصحابة كانوا يستاكون في المسجد، ولم يرد نهي من النبي r لهم عن ذلك. بل كانت السنة الصريحة هي الاستياك لكل صلاة.

    وورد عن الإمام مالك عدم الاستياك في المساجد لأنه من باب إزالة القذر، فقد قال القاضي عياض (وهو مالكي): بأن ذا مروءة لا ينبغي له فعل السواك أمام الناس. وقد أجاب المالكية مما ورد من حديث أبي موسى الأشعري من  وجهين:

    الأول: أن النبي r لم يبدأ بالاستياك بحضرة أبي موسى بل كان متلبّساً به قبل مجيئه.

    والثاني: أن النبي r كان يُستشفى بفضلاته فلا يُستقذر ذلك منه، بخلاف غيره.

    ويقول المالكية:

    (ولا خلاف في كون السواك من العبادات والقرب. ولكن الاستبراء من البول والغائط والاستنجاء واجب، ونتف الإبط والاستحداد مندوب، وكلها القرب والعبادات، ولكنها جميعاً ينبغي أن تُخفى ولا تُفعل أمام الناس، فإن قيل لأن في ذلك كشف العورة، أُجيب بأن الإبط ليس من العورة ونتف شعره يعتبر من إزالة القذر ولذا فلا ينبغي أن يُفعل بحضرة الناس).

    والخلاصة أن جمهور الفقهاء يرى أن السواك سنة في كل حين ولك وقت وخاصة عن الصلاة، وبما أن الفروض الخمسة لا تقام إلا في المساجد والجماعات فإن السواك بحضرة الناس وفي المساجد يكون من السنن المندوبة.. ويرى المالكية عدم استخدام السواك في المسجد لأن الاستياك إزالة للقذر، والمساجد منزهة عن الأقذار.

    مدى مشروعية السواك في حقه r:

    أخرج أبو داود في سننه أن أسماء بنت زيد بن الخطاب حدثها عبد الله بن حنظلة بن أبي عامر: (أن رسول الله r أُمر بالوضوء لكل صلاة طاهراً وغير طاهر، فلما شقّ ذلك عليه أُمر بالسواك لكل صلاة).

    وفي الحديث دلالة واضحة على أن السواك مشروع في حقه r لولا أن أهل العلم بالحديث ضعّفوا الحديث. قال الزين العراقي: في إسناده محمد بن إسحاق، وقد رواه بالعنعنة، وهو مدلّس، فلا يصلح للاحتجاج به.

    وقد أحرج الإمام أحمد عن واثلة بن الأسقع أن رسول الله r قال: (أُمرت بالسواك حتى خشيت أن يُكتب عليّ). قال العراقي: وإسناده حسن. والحديث صريح في أنه لم يكتب عليه r وإنما كان من السنن المندوبة.

    كيفية الاستياك؟

    قال الإمام النووي في شرح صحيح مسلم:

    (والمستحب أن يستاك عرضاً ولا يستاك طولاً لئلا يُدمي لحم أسنانه، ويستحب أن يُمر السواك على طرف أسنانه وكرسي أضراسه وسقف حلقه إمراراً لطيفاً. ويستحب أن يبدأ في سواكه بالجانب الأيمن. وأن يعوّد الصبي السواك ليعتاده.

    وقال في المجموع: (يستحب أن يستاك عرضاً في ظاهر الأسنان وباطنها، ويمرّ السواك على أطراف أسنانه، وكراسي أضراسه، ويمره على سقف حلقه إمراراً خفيفاً...

    وأما جلاء الأسنان بالحديد وبردها بالمبرد فمكروه لأنه يضعف الأسنان ويفضي إلى انكسارها، ولأنه يخشّنها فتتراكم الصفرة عليها).

    وقد نهى رسول الله r عن التلّج للحُسن... وهو توسعة ما بين الثنايا وبردها بالمبرد، وهو أمر كانت النساء تفعله لأن من صفات الجمال عند العرب وجود فراغ خفيف بين الثنايا.. وهو أمر يؤدي إلى سقوط الأسنان أو انكسارها أو يجعلها خشنة لأنه يزيل طبقة المينا (Enamel) المهمة لحماية الأسنان.

    والأمر بالاستياك عرضاً قد جاء في بعض الأحاديث المتقدم ذكرها، حيث جاء في سنن البيهقي عن ربيعة بن أكثر أن رسول الله r كان يستاك عرضاً ويشرب مصاً ويقول هو أهنأ وأمرأ. وفي سنن البيهقي أيضاً (وأخرجه أبو داود كذلك في المراسيل) عن عطاء بن أبي رباح قال: قال رسول الله r إذا شربتم فاشربوا مصاً وإذا استكتم فاستاكوا عرضاً.

    ومثله عن سعيد بن المسيب أن النبي r كان يستاك عرضاً ويشرب مصاً ويتنفس ثلاثاً (أخرجه أبو نعيم وابن عساكر).

    وكلها أحاديث فيها ضعف لعدم ذكر الصحابي وهؤلاء التابعين لم يلقوا النبي r.

    ولكن ما هو المقصود بالاستياك عرضاً؟ لم يبين لنا العلماء السابقون تفصيل ذلك. أما في الطب الحديث فإن أطباء الأسنان يقولون: إن اتجاه الفرشاة في تنظيف الأسنان العلوية ينبغي أن يكون من الأعلى (جهة اللثة) إلى أسفل نحو الأسطح الماضغة والقاطعة للأسنان، واتجاه الفرشاة في تنظيف أسنان الفك الأسفل ينبغي أن تكون من الأسفل إلى الأعلى أي من اللثة إلى الأعلى نحو الأسطح الماضغة والقاطعة للأسنان.

    وأطباء الأسنان يسمون ذلك الاستياك طولاً، أي بالنسبة لمحور السن. فهل ما ورد في الأحاديث وكلام العلماء من الاستياك عرضاً يختلف عنه أم أنه نفس المقصد مع اختلاف التعبير لأن الطول والعرض يعتمد على تحديد المحور فإذا قصد محور الفم كان الاستياك عرضاً هو ما ذكره الأطباء المحدثون ذاته حيث تتجه الفرشاة من أعلى لأسفل في الفك الأعلى وعكسه في الفك الأسفل.

     ( لمزيد من المعلومات حول الطريقة الصحيحة لأستخدام المسواك أضغط هنا )

    ومن الجدير بالذكر أن رسول الله r كان ينظف لسانه طولاً عند الاستياك وهو حديث أبي موسى الأشعري الذي أخرجه البخاري ومسلم وابن خزيمة والبهقي والنسائي وأبو داود. وفيه أن أبا موسى الأشعري دخل على النبي r وهو يستنّ بسواك، والسواك على طرف لسانه كأنه يتهوع يقول أع أع.

    وهو أمر يوضح أهمية تنظيف اللسان وإمرار السواك أو الفرشاة عليها وذلك لإزالة ما يتراكم عليها من بقايا الطعام وإفرازات اللعاب مما يؤدي إلى تجمع الميكروبات.. وأهمية تنظيف اللسان تكاد تعدل أهمية تنظيف الأسنان.. وقد اهتم بها الأطباء في العصور الحديثة بعد فترة طويلة من الإهمال.

    ولا شك أن استخدام السواك المعتدل الخشونة لا اللين الرطب؛ ولا اليابس الذي يجرح؛ هو الذي يزيل القَلَح والرائحة ويطيّب الفم. وإذا لم يجد الإنسان شيئاً يستاك به استخدم خرقة لتنظيف فمه وأسنانه.. وهو أمر يمكن استخدامه للمريض المُدْنِف، والفاقد وعيه أو الذي لا يستطيع أن يستاك بسبب شلل أو غيره.

    وقد تقوم الإصبع ـ الخشنة نسبياً ـ وتدليك الفم بها عند المضمضة، مقام السواك عند فقده. وهو أمر له أهميته البالغة لأن ترك تنظيف الفم يؤدي إلى إصابة الفم والأسنان بالأمراض.

    وأما التيامن، وهو أن يبدأ بجهة اليمين من الفم، فهو أمر قد حثّ عليه المصطفى r لأنه كان يحب التيامن في ترجله وتنعله وتطهره وسواكه. ففي حديث عائشة رضي الله عنها أنه كان r يعجبه التيمن في ترجله وتنعله وتطهره وسواكه. وبما أن السواك من باب التطيّب فإن كثيراً من العلماء رأوا أن يتسوك بيده اليمنى.

    وقال بعض الشافعية وكذا المالكية: إن السواك هو من باب إزالة القذر فلذا ينبغي أن يستاك باليد اليسرى التي تستخدم للتمخط وإزالة القذر. ولكنهم اتفقوا جميعاً على استحباب البدء بالتسوك بالجهة اليمنى من الفم.

    وهكذا تتضح أهمية التعاليم الإسلامية في الاستياك، وما يُستاك به، وما يُجتنب، وكيفية فعل ذلك.

     

     

     

     

     

     

     

     

     

     

    عروض تجميل الأسنان والوجه والجسم بالتعاون مع مشافي اللاذقية

    *- الإسعافات الأولية للأسنان
    *-
    إسعافات اللثة
    *-
    إسعافات الوجه والفكين

    *- العناية بالأم الحامل والرضيع
    *- بزوغ الأسنان
    *- تسوس أسنان الأطفال
    *- وقاية أسنان الأطفال
    *- التهابات لثة الأطفال
    *- إصابات الأسنان الطارئة
    *-
    العادات الفموية الضارة
    *- سوء إطباق أسنان الأطفال
    *- تقويم أسنان الأطفال
    *-
    الأسنان الحساسة على السكر والحرارة

    *- تجميل الأسنان
    *- تبييض الأسنان
    *- تركيب التيجان
    *- تركيب الجسور
    *- تركيب الطقم - البدلة
    *- زراعة الأسنان
    *- تقويم الأسنان
    *- تسوس الأسنان
    *- سحب وعلاج العصب
    *- أمراض اللثة
    *- أسباب وعلاج رائحة الفم
    *- قلع الأسنان - ضرس العقل
    *- الأسنان الحساسة على الحلو والحامض والحرارة
    *- مشاكل المفصل الفكي

    *- أمراض الشفاه
    *- التهاب الفم واللسان
    *- القلاع
    *- العقبول البسيط أو الهربس
    *- تصبغ الفم
    *- جفاف الفم
    *- البقع البيضاء في مخاطيةالفم
    *- إحمرار مخاطية الفم
    *- فقدان الإحساس بالتذوق
    *- تشقق اللسان
    *- التصاق اللسان

    *- متى تؤثر أمراض الفم والأسنان على الجسم
    *- فوائد الأشعة البانورامية في التشخيص
    *- السكري وصحة الفم والأسنان

    *- نصائح هامة للعناية بالأسنان
    *- اطبع منشورك _ طرق العناية بالأسنان
    *- خواص الفلور الوقائية
    *- الغذاء المضر بصحة الفم
    *- كيفية تنظيف الأسنان
    *- طريقة استخدام المسواك الصحيحة
    *- كيف تكون ابتسامتك مشرقة
    *- العناية بالفم بعد الجراحة
    *- أطقم ( وجبات ) الأسنان والعناية بها
    *- واقيات أسنان الرياضي

    *- نصائح قبل البدء بالعلاج
    *- التحذير من خرافات شائعة حول رعاية الأسنان
    *- أسباب الأغلاط التي تحدث في علاج الأسنان

    *- أجوبة الأسئلة من 15 - 1
    *- أجوبة الأسئلة من 30 - 16
    *- أجوبة الأسئلة من 40 -30
    *- أجوبة الأسئلة من 50 - 41

    *- فيلم تكون القلاع
    *- فيلم تكون الخراجات
    *- فيلم تكون النخر أو التسوس
    *- فيلم تشريح الوجه
    *- فيلم الحشوات البيضاء
    *- تحضير التيجان للتلبيس
    *- طريقة تنظيف الأسنان بالفرشاة
    *- طريقة تنظيف الأسنان بالخيط
    *- تنظيف الطبيب لترسبات الجيرية
    *- فيلم كيف تنمو الأسنان
    *- تبييض الأسنان عند الطبيب
    *- فيلم يوضح مشاكل البدلة
    *- الفلور ووقاية الأسنان
    *- تركيب الجسور الأمامية
    *- التهابات اللثة وتراجع العظم
    *- فيلم يوضح إنطمار الأسنان
    *- زراعة الأسنان الفيلم الأول
    *- زراعة الأسنان الفيلم الثاني
    *- ترميم الأسنان بالأوتاد المعدنية
    *- فيلم يوضح سحب العصب
    *- فيلم يوضح تقويم الأسنان
    *- حشوات الأسنان الوقائية
    *- شفاء الجرح بعد القلع
    *- الوجه أو القشرة الخزفية
    *- كيف تفحص الأسنان والفم
    *- فيلم يوضح مشاكل المفصل الفكي

    *- مدينتي جبلة الساحلية
    *- مصيف الصلنفة الجبلي
    *- مدينة اللاذقية
    *- الآثار في محافظة اللاذقية
    *- الشاطئ في محافظة اللاذقية
    *- مدينة القرداحة
    *- منطقة بحيرة وسد بلوران السياحية
    *- مصيف كسب الجبلي
    *- خرائط ، مسافات ، فنادق المنطقة الساحلية

    قسم الطب العام

    *- صحة الرجل
    *- صحة المرأة
    *- صحة الطفل
    *- صحة الرياضيين
    *- صحة المسنيين
    *- صحة المراهقين والشباب
    *- الصحة والأمراض المزمنة
    *- الصحة والإدمان
    *- الصحة والتغذية
    *- الصحة النفسية
    *- الصحة والأعراض الشائعة
    *- الصحة والأورام
    *- الصحة والرياضة
    *- الصحة وذوي الإحتياجات الخاصة
    *- صحة الجسم
    *- أخرى وتهمك
    *- الأسعافات الطبية الأولية
    *- الصحة والبيئة
    *- مصطلحات طبية

    *- مقومات الحياة السعيدة
    *- العلاقات الإنسانية
    *- الضغوط
    *- النجاح
    *- السعادة
    *- الفشل

    *- طرق التعامل العصرية
    *- الديكور
    *- المناسبات
    *- تربية الحيوانات
    *- فنون
    *- حدائق ونباتات
    *- القيام بالرحلات والإسترخاء
    *-
    هوايات
    *- ترفيه
    *- الجمال

    *- أطباق رئيسية
    *- حساء
    *- سلاطات
    *- مقبلات
    *- حلويات
    *- مشروبات
    *- مثلجات
    *- وجبات خفيفة
    *- وجبات الإفطار
    *- معجنات
    *- وجبات نباتية
    *- وجبات المناسبات
    *- وجبات الأطفال
    *- ساندويتشات
    *- صوص وصلصات
    *- وجبات خاصة
    *- وجبات الأمراض المزمنة

    *- تمارين الإطالة
    *- تمارين الإحماء
    *- تمارين تبريد العضلات
    *- تمارين المرونة
    *- تمارين القوة
    *- تمارين الأطفال
    *- تمارين إنقاص الوزن
    *- تمارين في المكتب
    *- تمارين في المنزل
    *- تمارين الضغط
    *- تمارين اليوجا
    *- تمارين الحمل
    *- تمارين الرياضات المختلفة
    *- تمارين ما بعد الولادة
    *- تمارين ما بعد الجراحات
    *- تمارين للمرضى والإصابات
    *- تمارين رفع الأثقال
    *- تمارين ترهلات البطن
    *- تمارين الآلام لظهر وارقبة
    *- تمارين لرشلقة الأرداف
    *- تمارين الاسترخاء

    *- البخر وعلاجه في الطب العربي
    *- أمراض وجراحة الفم والفكين في الطب العربي
    *- لطب الوقائي الفموي
    *- تجبير الكسور عند الأطباء العرب
    *- الإصابة بالديدان وعلاجها في الطب العربي
    *- العناية بالطفل وتربيتة عند ابن سينا
    *- العلاج بالموسيقى في الطب العربي
    *- مرض العشق وعلاجه في الطب العربي
    *- أدوية الزينة في قانون ابن سينا
    *- العلاج بالحجامة في الطب العربي
    *- أمراض اللسان في كتاب القانون
    *- دلالات فحص لون البول في الطب العربي
    *- أمراض الجهاز التناسلي في الطب العربي
    *- النظرية السببية للأورام عند القربلياني
    *- ما شاع من أخطاء العربية في تراث العلوم الطبية
    *- دور الأطباء العرب في تطور العلوم الطبية في أوروبا
    *- المسؤولية الطبية بين التراث الطبي العربي الإسلامي

    *- البحث الخاص بالسواك
    *- فتاوى خاصة بالأسنان
    *- ابتكار علمي بحاجة لتمويل

    *- عناوين مواقع طب الأسنان المهمة
    *- عناوين المواقع الطبية العامة
    *- كيف تصنع جسور البرسلان
    *- ماذا قال الشعراء في الأسنان
    *- الأمثال الشعبية المتعلقة بالطب والصحة
    *- رسائل طبية طريفة للجوال
    *- طرائق وكريكاتورات طبية
    *- قصة إبن بلدي المجاهد عز الين القسام